أعزائي القراء ، بهدف سد نقص المعلومات في عالم الإنترنت العربي حول ظاهرة الأجسام الطائرة المجهولة والمعروفة إختصاراً بـ UFO أو يوفو فقد قررت جمع أكبر عدد من أقوى الصور الملتقطة عن تلك الظاهرة بين آلاف الصور التي يتم الإبلاغ عنها حول أنحاء العالم وعلى مر أكثر من 60 سنة، حيث تعتبر حوالي 5% فقط من الصور أصلية Genuine نظراً لعجز الباحثين في الظاهرة Ufologists وكذلك خبراء التصوير على إعطاء تفسير لها خارج نطاق ظروف التصوير أو الإضاءة أو أعطال الكاميرا، كما لا يمكن تفسيرها على أنها شهب أونيازك لشكلها الهندسي غير المألوف وأيضاً تكون بعيدة عن كونها مجرد بالونات أو طيور أو طائرات عادية حسب ما نعرفه اليوم من طائرات عسكرية أو مدنية معلن عنها حتى الآن على الأقل.
بلغ عدد الصور التي جمعتها أكثر من 350 صورة ، وصنفت بحسب السنوات حيث يحمل كل ألبوم فرعي رقم أحد السنوات أو مجالاً من السنوات بدءاً من أول صورة في عام 1870 ، تحمل كل صورة معلومات مفصلة عن ظروف تصويرها ، المكان والزمان وتفاصيل المشاهدة ورواية شاهد العيان عنها مع الإشارة إلى المصادر ، ولكن ما زال العمل جارياً لإتمام ترجمة كافة الصور .
- وحتى الإنتهاء من الترجمة يمكنكم الآن زيارة هذا القسم من مكتبة الصور الذي يعتبر أكبر مكتبة عربية منشورة لصور اليوفو أقدمها بكل تواضع لفائدة جمهورنا العربي لعلها تحفزه على الإهتمام في تلك الظاهرة التي حازت على إهتمام العالم المتقدم فأقام لها مراكز أبحاث متخصصة وحفظ أسرارها على مدى طويل بحجة الحفاظ على القومي مثل الولايات المتحدة الأمريكية وكندا وروسيا وأستراليا وبريطانيا. وللأسف لم أجد إلا النذر اليسير من صور اليوفو التي التقطت في علامنا العربي وأحدها التي التقطت في مدينة دبي أعلى مركز الغرير للتسوق.
- وفي عصر توفرت فيه أمكانيات التصوير كما لا نشهده من ذي قبل ولم تعد حكراً على طبقة معينة من الناس أو بلد، فقد زودت معظم الهواتف النقالة بكاميرات تصوير بات علينا النظر في السماء وقد نوفق في الحصول على صورة تظهر جسماً غريباً في سماء بلدنا أو المكان الذي نقيم فيه.
يمكنكم زيارة مكتبة الصور هــنا .. وتذكروا زيارتها مجدداً تنتهي أعمال الترجمة لباقي الصور.
إقرأ أيضاً ...
- اليوفو : ذلك الغموض الفريد
- زعماء وقادة وعملاء يعتقدون بوجود الأطباق الطائرة
- هل تخفي المحيطات قواعد لمخلوقات غريبة ؟!
0 تعليقات:
شارك في ساحة النقاش عبر كتابة تعليقك أدناه مع إحترام الرأي الآخر وتجنب : الخروج عن محور الموضوع ، إثارة الكراهية ضد دين أو طائفة أو عرق أو قومية أو تمييز ضد المرأة أو إهانة لرموز دينية أو لتكفير أحد المشاركين أو للنيل والإستهزاء من فكر أو شخص أحدهم أو لغاية إعلانية. إقرأ عن أخطاء التفكير لمزيد من التفاصيل .