- يقول (ستينغ) :"لم يسبق لي أبداً أنني قلت بأنني أؤمن بالأشباح إلى أن رأيت واحداً منهم أمام عيني ، تلك الليلة كنت مضجعاً على السرير في منزل قديم الطراز اعتدت على العيش فيه واستيقظت الساعة الثالثة صباحاً فنهضت نحو الأعلى لأراه عند زاوية الغرفة وظننت في البداية أنها زوجتي (ترودي) وتقف هناك حاملة طفلنا بذراعيها ومحدقة بي ؟! ، فقلت في نفسي أن هذا غريب! ، فمالذي يجعلها تقف في ركن الغرفة وهي تحدق بي ؟ ! ثم التفت لأرى (ترودي) بجانبي على السرير .وفجأة شعرت بالذعر وسرت بي قشعريرة فأيقظت (ترودي) التي قالت :"يا إلهي من هذه ؟" ، (ترودي) أيضاً شاهدت المرأة مع طفلها في ركن الغرفة .
- لم تكن تلك الحادثة الأمر الخارق الوحيد الذي واجهه (ستينغ) في ذلك المنزل فهو اعترف أيضاً بمصائب أخرى حلت عليه من مخلوقات غريبة ، يقول (ستينغ) في مقابلة أجرتها معه إحدى محطات الإذاعة (الراديو) في بريطانيا :"الكثير من الأمور حصلت في ذلك المنزل ، العديد من الأغراض كانت تتطاير وأصوات غريبة كنت أسمعها ، امور غريبة حقاً ، عندما تعيش في منزل قديم فإنك تكتسب منه طاقته ، ومع أن عقلي يرفض الإيمان بالأشباح إلا أن أحاسيسي اختبرتهم ".
إقرأ أيضاً ...
0 تعليقات:
شارك في ساحة النقاش عبر كتابة تعليقك أدناه مع إحترام الرأي الآخر وتجنب : الخروج عن محور الموضوع ، إثارة الكراهية ضد دين أو طائفة أو عرق أو قومية أو تمييز ضد المرأة أو إهانة لرموز دينية أو لتكفير أحد المشاركين أو للنيل والإستهزاء من فكر أو شخص أحدهم أو لغاية إعلانية. إقرأ عن أخطاء التفكير لمزيد من التفاصيل .